للدورة الشهرية تأثير كبير على العلاقة الحميمية بين الزوجين، حيث تتعرض المرأة اثناء الدورة الشهرية أو قربها لتغيير في الهرمونات تؤثر على حالتها النفسية، لذا فعلى الزوج أن يتدارك الامر ويعرف كيف يتعامل معها وكيف يستمتع بها أيضا في ذلك الوقت.
على الزوج أن يعمل على التحسين من حالة زوجته النفسية.. فالحالة النفسية الجيدة والايحاببة تدفعها إلى الاستجابة لرغبات زوجها والتعامل معه بحب ورومانسية، فليساعد الزوج زوجته على التخلص من التوتر لتحسين حالتها المزاجية.
فاذا تمكن من ذلك فإنه يمكنه أن يمارس معها الجنس وبكل صوره والاستمتاع بها فيما عدا الإيلاج، فقد قال الله تعالى (فأتوا حرثكم أني شئتم)
لذا فإن للزوجين التمتع ببعضهما البعض وممارسة الجنس دون العلاقة الجنسية الكاملة وعليهما أن يبتكرا الأفكار لتلك الفترة من أجل ارضاء بعضهما البعض منها:
* الكثير من المداعبات والقبلات والعناق
* التمتع كلا منهما بجسد الآخر دون العلاقة الكاملة
* أن تتعامل الزوجة مع العضو الزكري لزوجها وتداعبه برفق
* أن يقضي وطره بين فخديها كالوضع التقليدي مع تحققها لحماية منطقة المهبل
فاذا وصل الزوج للذروة والقذف فماذا عن الزوجة..
على الزوج:
* مداعبة الزوجة في كل منطقة من جسدها
* مداعبة النهدين وتقبيلهما
* يمكن للزوج مداعبتها بيديه في مكان الجماع في آخر أيام الدورة عند القرب من انقطاع الدم
